لم تعد تونس وحدها من تصدر متناكحات الجهاد لسوريا، فقد انتقلت العدوى إلى جارتها الجزائر أيضا والتي بدأت شاباتها تحزمن الحقائب.
وتضيف يومية الخبر في عدد ليوم الخميس 27 شتنبر الجاري أن العشرات من الفتيات الجزائريات المنحدرات من منطقة الواد بدأن مسيرتهن من أجل الوصول إلى سوريا ووضع أنفسهن رهن إشارة المقاتلين ضد نظام بشار الأسد.
وحسب نفس المصدر فإن الصحف الجزائرية قد أكدت أن هذه الهجرة تمت بمحض إرادة الفتيات و عن طيب خاطر وبتمويل من بعض التيارات الإسلامية هناك.