عرفت الساحة المحادية للكازينو نشاطا غير مألوف مخصص للأطفال منظم من إحدى الشركات .
و لاحظ متتبعون للشأن المحلي أن الأمور كانت ستكون عادية لولا إمكانيات البلدية التي سخرت لهذا النشاط المنظم من طرف شركة خاصة. كما أن الغرابة الثانية هو وجود أطفال مدارس المحمدية الذين أدوا 50 درهما للفرد لمشاهدة عروض كان يشاهدها الجميع مجانا وراء الحاجز.
و اعتبرت نفس المصادر أن كل هذه البهرجة مجرد هبث و تسائلوا عمن يقف وراء ذلك.