عبر عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي و الاعلاميين عن استيائهم من ترشيح عدد من التافهين للحصول على اوسمة ملكية. و كانت النقطة التي أفاضت الكأس هي توشيح الملك محمد السادس الأحد المنشط الإذاعي الملقب بـمومو.
وانهالت الانتقادات بمواقع التواصل الاجتماعي ، داعية لوضع حد لهذه المهازل و توربط الملك في استقبال اشخاص لا قيمة فنية لهم ، بل يثيرون سخط الراي العام.
واعتبر الاعلامي ‘محمد واموسي’ المقيم بباريس : ‘وسام المكافأة الوطنية من درجة فارس للمدعو “مومو” تكريما له على تعميم الميوعة و التخلف و الجهل “هاضاضاي هاضاضاي ” و طالبت تدوينات المعلقين باعادة النظر في توزيع الأوسمة لشخصيات وطنية لها وزنها في المجتمع في مجالات الثقافة و الفن.