حط آل الشعبي رحالهم في آخر لحظة بحزب البام بالقنيطرة بعد مسيرة طويلة من الحل و الترحال بين عدد من الدكاكين السياسية و حتى الاسواق الممتازة السياسية. آل الشعبي يستحقون لقب" السندباد السياسي "من خلال تنططهم بين عدد من الأحزاب. فمن حزب الاستقلال الى العدالة و التنمية فحزب التقدم و الاستراكية و الاحرار ، فحزب البيئة و التنمية....
ترحال آل الشعبي يعطي رسالة سيئة للناخب مفادها ان الدكان السياسي لا يهم و أن الثابت هو الأشخاص و مصالحهم مهما اختلفت اليافطة السياسية و اديلوجيتها .
الصراع الانتخابي في القنيطرة محسوم بين حزب “العدالة والتنمية” من خلال وزير التجهيز والنقل ورئيس المجلس البلدي بالقنيطرة عزيز رباح و حسين الرحوية وكيل لائحة حزب "الحصان"الذي يرأس جماعة عامر السفلية وعبد الوارثي،وكيل لائحة حزب الاستقلال.