زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

مقال بجريدة الصباح يضيف تهمة جديدة للمتابعين في ملف اغتصاب نجلة ناشطة حقوقية
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 غشت 2013 الساعة 38 : 14


 

 

 


 

نشرت جريدة الصباح الجمعة رواية جديدة لواقعة اختطاف و اغتصاب فتاتين بالرباط إحداهن نجلة ناشطة حقوقية بارة, و قالت الصباح وفقة مصادرها المطلعة  أن إحدى الفتاتين هاتفت امها في الثانية ليلا لتخبرها انها ستغيب عن المنزل ، كما قالت رواية الصباح ان الفتاتين احتستا الخمر و رافقتا الشابين بمحض إرادتهما".

 

ما لا يدركه كاتب المقال الفضيحة هو كون إحدى الفتاتين قاصر، و بذلك ستنضاف تهمة التغرير بقاصر للشابين المتابعين من أبناء الشخصيات النافدة التي لا تحب الامتثال للقانون.

 

و يتابع في القضية  ابن كولونيل و طبيبة أسنان عسكرية من نفس الرتبة وصديقه ابن إطار سامي سابق في وزارة الداخلية في حالة اعتقال على ذمة قضية اختطاف واغتصاب تلميذتين، تربط  إحداهما علاقة صداقة عائلية بأحد المختطفين، ما جعل الضحيتين تثقان فيهما بعد أن عرضا عليهما نقلهما إلى حفل كانت ستشارك فيه الفتاتان بمناسبة نجاحهما في الباكلوريا .

 

 

وأعلن الآلاف عزمهم المشاركة في الوقفة الاحتجاجية التي تعتزم أسرة الضحية هبة، ابنة المناضلة والحقوقية جميلة السيوري، رئيسة جمعية عدالة، تنظيمها يوم خامس غشت بالرباط أمام محكمة الاستئناف.


 

وكانت الضحية هبة كتبت في رسالة مؤثرة قررت فضح ما تعرضت له مع صديقتها، لأنها تعلم أن أخريات يتعرضن لما تعرضت له يوميا، ويلذن بالصمت مخافة أن يحاكمهن المجتمع الذكوري ويدينهن، في الوقت الذي يجب أن يحاكم فيه المعتدون، وهو ما كرس، تقول الضحية، اعتقاد الجناة أنهم لا يرتكبون فعلا إجراميا، ولا يعرفون أثناء ارتكاب أفعالهم أنهم معتدون جنسيا على ضحاياهم، لأن المجتمع لا يعاقبهم على ذلك، ويحمل الضحايا المسؤولية.

 


وأصدرت عدة جمعيات حقوقية بيانات تندد فيها بما تعرضت له هبة وجيهان، واستفحال ظاهرة الاختطاف والاغتصاب وإفلات المتورطين من العقاب، ما شجع الكثيرين على الاعتداء على النساء، خاصة القاصرات.

 

 

 

 

 


صرخة هبة 

 

 

 بداية أقدم لكم نفسي ، اسمي هبة ، أبلغ من العمر 17 ربيعا ، حصلت نهاية هذه السنة على شهادة الباكلوريا ، وقد سعدت بهذا النجاح وأسعدت معي أسرتي وكل أحبائي ، إلا أن هذه السعادة والفرح لم يدوما إلا أياما معدودة حيث تعرضت أنا وصديقتي جيهان البالغة 16 ربيعا ، لاغتصاب ..اعتداء جنسي ولأنني إنسانة محبة للحياة ،وقوية بوقوف أسرتي بكامل أعضائها إلى جنبي ، فإنني قررت بعدما استجمعت كل قواي أن أساهم بصرختي هذه من أجل وقف أو بالأحرى الحد من كل أشكال العنف و الاعتداءات الجنسية ضد الأطفال والنساء في بلدي . 

 

 

 

وقبل أن أخوض في الوقائع كما عشتها لحظة بلحظة أود أن أشكر كل اللواتي والذين عبروا/ عبرن عن تضامنهم /هن معي فقد بعث ذلك دفئا في قلبي وقوى من عزيمتي في مواجهة ما   تعرضت له .وجعلني أحس روح وقيمة التضامن لدى المغاربة نساء ورجالا وهي شهادة حية على أن المغرب ليس للمغتصبين/المجرمين منعدمي الحس الإنساني أبناء فلان وعلان ، الذين يعتقدون أنهم أحسن من الآخرين وأعلى منهم رتبة ودرجة ، وأنه مسموح لهم أن يعبثوا في البلاد والعباد فسادا ووحشية دون محاسبة أو عقاب ولذلك يصفهم المغاربة باللغة العامية ب " الحكارة " وهؤلاء في الجزء الأكبر منهم يكررون اعتداءاتهم وتجاوزاتهم للقانون ولحقوق ولطمأنينة الناس ويظلون بعيدين عن العقاب وهو الأمر الذي يجب وضع حد له.   ولكل هذا الذي ذكرته أتشبث بتوضيح ملابسات السياق الذي ارتكب فيه في حقي وحق صديقتي جيهان هذا الفعل الشنيع . 

 

 

 

أجل أنا وصديقتي أردنا أن نحتفل بنجاحنا ، مع صديقاتنا ، وقد اقترح صديق جيهان، وهو أحد المعتدين عليناا أن يوصلنا للمكان الذي نريد أن نلتحق  به . ولأننا نؤمن بالقيم النبيلة للصداقة  لم نشك فيه أبدا  ، وحالا أخبرنا أن قريبا له يرافقه ، ونحن لم نعتقد البتة أن المعتديان ستصل بهما النذالة والوقاحة إلى ما ارتكبوه في حقنا خصوصا وأنهما جاءا معا إلى بيت صديقتي لنقلنا حيث نريد أن نذهب ، ولم يخطر ببالنا أنهم سيتجاوزون كل الحدود ، ويتسببون لنا فيما نحن فيه من أذى.

 

 

 

وابتدأ الأمر بالالتفاف على إيصالنا المكان المطلوب، قيامهم بجولات لعدة أماكن بالرباط ونواحيه مختلقان أسبابا عدة لتبرير هذه التنقلات غير المنسجمة مع البرنامج الذي على أساسه جاء لنقلنا من منزل صديقتي جيهان، ولنفاجأ بسذاجتنا لما وجدنا أنفسنا نقتاد إلى مكان منعزل ببئر قاسم ضواحي مدينة الرباط ، وتبين لنا عندها بشكل واضح أن نيتهم لم تكن إيصالنا حيث الصديقات اللواتي كنا في انتظارنا ، وهو ما اعتبرته حينها اختطافا لنا، ما داما لم يسمحا لنا حتى باستعمال هواتفنا وأصبحنا محتجزتين ضدا على إرادتنا لساعات.

 

 

 

لحظتها تملكنا الخوف الرهيب ، وأصبح تفكيرنا مشلولا بفعل هذا الخوف ، وقد حاولنا الإفلات والهروب من مخالب هذين الوحشين ، ولكنهما استطاعا الإمساك بنا بالنظر للظلام الدامس الذي كان يجثم على المكان ، ولبعد مكان الاحتجاز بحوالي مائة متر عن الطريق ، ولم يكن لنا من مخرج ولا خيار غير البقاء تحت سطوتهما ، خاصة وأنهما أمعنا في إذلالنا باستخدام جميع أنواع السب البذيء الماس بكرامتنا الإنسانية ، وأصبحنا أمام وحشين لا يعرفان معنى الرحمة ،استولى عليهما جنون الظفر بجسدينا بأي وسيلة كانت ولو بإزهاق أرواحنا ، وأمام هذا الخطر الذي داهمنا ونحن لا حول ولا قوة لنا ، سعينا أنا وصديقتي لتهدئتهما ، لكنهما كانا مصرين على إيذائنا والعبث ببراءتنا وهو ما جعلاهما يعرضاننا للضرب بقضيب حديدي ، وتهديدنا بسلاح أبيض ، ولما حاولت مساعدة صديقتي جيهان التي كانت تتعرض لاعتداء أحدهما ، تم الإمساك بي وجري من طرف الوحشين الكاسرين والاعتداء علي جسديا ولفظيا بأقدح النعوت التي تخدش الحياء والحشمة حيث قاما وبالتناوب في اجباري على القبول بممارسات تمس بكرامتي كإنسانة ، وتمعن في العبث بجسدي ، وفرضوا علي بعدوانيتهم تقبيلهم ولمسهم ،حيث أحسست عندها أنهم يدنسون جسدي .

 

 

 

ولأوضح أكثر فإنهما لم يتمكنا من عملية الإيلاج بفعل توسلي وبكائي ، ولكنني أعتقد أن الاغتصاب لا يمكن قصر تعريفه على فض غشاء البكارة ، فجسدي هو ملك لي أنا وحدي وليس من حق أي كان أن يمسه ،و يمسني في حميميتي وبالتالي فأي اعتداء علي مهما اتخذ من شكل لا يختلف عن الاغتصاب.

 

 

 

بالشكل السائد في المجتمع ،مادام يتم لإجبارك من طرف المغتصب عبر التهديد بالموت على فعل شيء بالإكراه ، إنها قمة العدوانية والوحشية في العلاقة بين الإنسان والإنسان عفوا إنه الحيوان الذي لا يملك العقل الذي يهذب به غرائزه، وفي النهاية إنه اغتصاب لطفولتك وبراءتك وحبك للحياة ، وليس له أي اسم آخر غير ذلك ، نظرا لما يخلفه من آثار ومخلفات مادية ونفسية على الإنسان المغتصب وعلى سلوكه ونظرته للحياة وللمجتمع .

 

 

 

وإن كل شخص يتعاطى مع هذا الأمر بشكل مختلف ، أو يعتقد عكس ذلك ، لايمكنني إلا أن أسمح لنفسي من خلال هذه التجربة الشخصية الأليمة والتي أعرف أن الكثيرات من الفتيات الشابات كن ضحاياها قبل هبة وجيهان ، ولكنهن لم يقدرن على البوح بما تعرضن له ، وهو مايزيد من آلامهن ويسمح للمعتدين بتكرار جرائمهم . 

 

 

 

وأعتقد جازمة أنه و في كل ليلة من ليالينا هناك العديدات من جيهان ومن هبة يتعرضن للاعتداء وللإذلال وللإهانة ، وخوفا منهن من أحكام مجتمع لايرحم يفضلون الصمت وتكون التكلفة باهضة على حياتهن ومستقبلهن، وتظل بأجسادهن وعقولهن جروح معاناتهن الذي لا يندمل أبدا .

 

 

 

وحتى لا أسقط فيما يسقط فيه الكثيرات من الشابات اللواتي تغتصبن وهن في عنفوان شبابهن ، قررت عن قناعة راسخة مني أن جسدي في كليته، أي في كل مسام من مسامه ، هو ملك لي ولي وحدي ، وأن أي شخص مسني قسرا ،أو انتزع مني شيئا قهرا بالقوة ، لاحق له بذلك ويجب أن يعاقب على فعله بدون رحمة أو شفقة، وسوف لن ألتفت للمجتمع الذي يتسامح مع هذه الجرائم بصيغ مختلفة تبقي أصحابها يعبثون ببراءة الأطفال والنساء ، ويعرضونهن للموت البطيء ، فأنا عدت من الموت لأحيى وأصرخ وأفضح ما تعرضت له حتى أساهم إلى جانب كل شريفات وشرفاء هذا الوطن في النضال من أجل مغرب بدون عنف، وهي المعركة التي نخوضها بدعم مطلق من عائلتينا ومنكن ومنكم ـ والتي ليست معركة هبة وجيهان بل هي معركة مجتمع بكامله والتي عليه ومن واجبه العمل من أجل إسماع صوت العدالة للتصدي لهذه الأفعال الدنيئة ومعاقبة مرتكبيها بأشد العقوبات ، لأن لا مكان لهؤلاء الوحوش بين ظهرانينا هنا في وطننا المغرب.

 

 

 

وقبل ختم هذه الصرخة أود أولا أن أوضح أنني كنت أعرف مسبقا أن هذه الصرخة قد ينبري بعض الذين يريدون أن يمسوا بعائلتينا من خلال اعتبار أننا لم نكن أهلا لثقتهم ، وهذا كلام مردود عليه لأن هؤلاء مخطئون ، فإساءة استخدام الثقة ليست من مسؤولية الضحايا ، بل هي مسؤولية المعتدين المغتصبين أولا وأخيرا ،والأمثلة على صحة قولنا ما يجري من اعتداءات فظيعة على النساء والأطفال داخل البيوت المقفلة ، و تندرج ضمنها زنا المحارم.

 

 

 

وثانيا أود أن أتوجه بعالي التحية وجزيل الشكر للمحامين والمحاميات الذين واللواتي كانوا سندا لنا أمس بالمحكمة ، وسندا لعائلتينا اللتان هزهما الاعتداء علينا ، وأخص بالذكر الأستاذة السعدية وضاح التي وقفت إلى جانبي طيلة عشرين يوما بالاستماع الجيد لما كابدته وصديقتي جيهان ، وكذلك للأستاذين النقيبين عبد الرحيم الجامعي وعبد الرحيم الشرقاوي وكل المحاميات والمحامين الذين واللواتي انبروا ..انبرين للترافع في هذه القضية. 

 

 

 

ولكم مني ألف تحية وألف شكر، والأمل كل الأمل في إحقاق الحق وإعمال العدالة. 

 

 








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



دراسة ترسم صورة قاتمة عن قبور موتانا

النص الكامل لاستجواب جريدة المساء مع عبد الحميد أمين

من أجل المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز

أحمد... من ماركسي إلى إسلامي

محمد الساسي يضع حكومة بنكيران في السياق

تكتل جمعوي يتشكل ضد مرسوم للشوباني

شباط يعقد تجمعا حاشد بالدار البيضاء

الاستقلاليون يستعدون لدورة الحسم نهاية غشت

مخيم للاجئين على ماشرف البرلمان بالرباط

المنتخب المغربي في معسكر إعدادي لمواجهة غينيا

الطوزي يحكي أسرار طبخة دستور فاتح يوليوز

الجمعية تفند إدعاءات كبير السجانين

صحافيون يحتجون ضد إدارة التيرسي بالبيضاء

الزمزمي يفتي بجواز الادوات الجنسية و الجمارك تمنعها

نقابة الصحافة تدين اعتداء رئيس جامعة الكرة الحديدية و دركيان على صحفيين

مقال بجريدة الصباح يضيف تهمة جديدة للمتابعين في ملف اغتصاب نجلة ناشطة حقوقية

نماذج من داخل الاتحاد الاشتراكي للردة و الرداءة

نقابة الصحافة تدين اعتداء عميد شرطة على صحافي بالدارالبيضاء

احتفالية توزيع جوائز مسابقة "سلامة وأمان" لمناهضة العنف ضد المرأة

الإعلامي محمد خير الدين في ذمة الله





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية