|
كواليس زووم بريس
|
|
|
|
صوت وصورة
|
|
|
|
أدسنس
|
|
|
|
ثقافة و فنون
|
|
|
|
أسماء في الاخبار
|
|
|
|
كلمة لابد منها
|
|
|
|
كاريكاتير و صورة
|
|
|
|
كتاب الرأي
|
|
|
|
تحقيقات
|
|
|
|
جهات و اقاليم
|
|
|
|
من هنا و هناك
|
|
|
|
مغارب
|
|
|
|
المغرب إفريقيا
|
|
|
|
بورتريه
|
|
|
| |
|
|
لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر |
|
|
أضيف في 18 مارس 2024 الساعة 45 : 01
نشرت لوموند مقالا مطولا تحت عنوان: “أنطوان دي ماكسيمي وجد صعوبة في المبيت عندهم” حيث تساءل الكاتب لماذا تم السماح لشخص بتصوير برنامج يسمى “سأذهب لأنام في بيتك” والقيام بمنعه في التالي وإعطاء صورة مقيتة لدولة بوليسية يخاف فيها الناس؟
وفي هذا الصدد، علق صحفي جزائري، رفض الكشف عن هويته، بعد بث برنامج السفر الشهير الذي قدمه أنطوان دو ماكسيمي، يوم الجمعة 8 مارس الجاري، قائلا: “إنه حقًا فن تحويل الدعاية الجيدة للسياحة إلى نقيضها”.
وأضاف كاتب المقال قائلا: “حتى لو كان الصحفي المتجول حول العالم مرحبًا به في الجزائر، فإن تصوير الحلقة في شتنبر 2023، لم يكن دائمًا ممتعًا. لذا أثار البرنامج الذي أذيع على قناة “RMC Découverte”، سيلاً من التعليقات الساخطة، معظمها يستنكر الممارسات البوليسية التي تعرض لها المراسل ذو القميص الأحمر خلال تنقلاته في البلاد.
وأكد الكاتب كذلك، أن مراقبة أنطوان دي ماكسيمي، كانت لصيقة بشكل خاص في غرداية، وهي بلدة تقع على بعد 600 كيلومتر جنوب الجزائر العاصمة، في وادي مزاب. قائلا: “الآن، إذا أردت الذهاب إلى منزل شخص ما، هل يمكنني ذلك”، يقوم أخيرا المنشط بطرح سؤال، بعد حلول الظلام، على ضابط الشرطة الذي كان يرتدي ملابس مدنية والذي كان يتبعه طوال اليوم. “لا” يجيب العميل، وذراعاه متشابكتان، محركا رأسه بالرفض، ولكن إذا..، يتوسل مقدم البرنامج. ليجيبه موظف الشرطة مبتسما قائلا: “ممنوع”.
وقال الكاتب متعجبا، إنه عندما وجد الصحفي في اليوم السابق زوجين على استعداد لاستقباله، تدخل الشرطي مباشرة لوضع حد لذلك التجاوب. حيث علق أنطوان دي ماكسيمي محاولا التعليل «لم يكن يريد مطلقا أن يحدث لي شيء، لأنه، من الواضح، كان سيبدو سيئا… لقد تدخل حقا لحمايتي». لكن الحركة صدمت المشاهدين ومستخدمي الإنترنت.
ومع ذلك، تضيف اليومية، كان في البرنامج الغير سياسي مايطمئن، خصوصا بالنسبة للحكومة التي تأمل في جذب السياح، خاصة في أعماق الجنوب. حيث قالت صحيفة الوطن الناطقة بالفرنسية في شتنبر “دعونا نراهن على أنه مع الضيافة الأسطورية للجزائريين، لن ينام أنطوان دي ماكسيمي بالتأكيد في العراء”، . للأسف، كان على الصحفي أن يقضي معظم لياليه في الفندق.
|
|
|
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم
اضغط هنـا للكتابة بالعربية
المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب
|
|
|
|
|
|
|
|
القائمة الرئيسية
|
|
|
|
أدسنس
|
|
|
|
سياسة
|
|
|
|
استطلاع رأي
|
|
|
|
اخبار
|
|
|
|
ترتيبنا بأليكسا
|
|
|
|
جريدتنا بالفايس بوك
|
|
|
|
مجتمع
|
|
|
|
اقتصاد
|
|
|
|
البحث بالموقع
|
|
|
|
أجندة
|
|
|
|
في الذاكرة
|
|
|
|
حوارات
|
|
|
|
زووم سبور
|
|
|
|
مغاربة العالم
|
|
|
|
الصحراء اليوم
|
|
|
|
|