زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

المدير التنفيذي لمنتدى الكرامة لحقوق الانسان يبرئ ذمته من تقاعس المنتدى عن مناهظة الانتهاكات
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 08 شتنبر 2014 الساعة 12 : 10


 

 

 

 

قال محمد حقيقي المدير التنفيذي لمنتدى الكرامة لحقوق الانسان المقرب من العدالة و التنمية في بيان إلى الرأي العام الوطني يحمل عنوان "بكل وضوح، إبراء للذمة" انه  مستعد لممارسة النشاط الحقوقي باعتباره معتقل سياسي سابق ومدافع عن حقوق الإنسان ،  و يتحمل المسؤولية في ما أقوم به ، ومتحرر من قيود العمل الجمعوي وتجاذباته التي  قد تحد من حريتي وتدفعني إلى العمل ضد إرادتي أحيانا تحت طائلة المساطر والقوانين الداخلية.

 

و جائت في بيان حقيقي نوع من الاشعار بعدم الموافقة على الخط الذي سار فيه منتدى الكرامة لحقوق الانسان بعد دخول مصطفى الرميد لوزارة العدل و تحمل عبد العالي حامي الدين لرئاسته.

 

و معلوم أن حقيق ينتمي "للحركة من أجل الأمة" و "حزب الأمة" فيما بعد، لكنه كان من مؤسسي المنتدى الذي يضم من الامة كلا من الحسين إهناش و أحمد اوباكريم. و قد تقدم الاخيران مند أشهر بتجميد عضويتهما بالمكتب التنفيذي احتجاجا على عدم إشراكهما من قبل حامي الدين في القضايا الاساسية للمنتدى الذي قيل انه أصبح حكرا على اعضاء العدالة و التنمية و هو ما يفسر بيان الدكتور محمد حقيقي.



إلى الرأي العام الوطني

 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

 

أجدني مضطر لتقديم هذا البيان، الذي سأعتمد فيه على سرد المعطيات على نحو يؤكد أن العوامل الموضوعية صنعت مني ،بكل تواضع، كائنا حقوقيا يسعى إلى أن يكون له دور في التحولات والتغيير نحو الأفضل إلى جانب آخرين ، داخل مغرب يتسع لكل أبناءه، خال من الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ، وسوف أتطرق في ذلك إلى :

 

-         مرحلة الإعتقال التي تعرضت لها في غشت سنة 1983،

-         المكونات الحقوقية غير الحكومية التي ساهمت في تأسيسها بعد إطلاق سراحي ، واشتغالي في هيئة الإنصاف والمصالحة ،

-         التحاقي بصفوف المعطلين من حملة الشهادات العليا ،

-         الإمتداد الحقوقي على المستوى الدولي من خلال العضوية في بعض المنظمات العالمية ،

-         الإنتماء السياسي ودوره في إثراء التجربة ،

-         حيثيات وإعلان القرارات المتخذة.

 

 أنا الموقع أسفله محمد حقيقي ، معتقل سياسي سابق حوكمت ضمن مجموعة ال71 بالسجن المؤبد في 31 يوليوز 1984 ، قضيت منه إحدى عشرة سنة منها ستة أشهر بدرب مولاي الشريف سيء الذكر.

 

 

بعد إطلاق سراحي في إطار المصالحة الوطنية سنة 1994 ، أيقنت أن العمل الحقوقي يمثل قوة في الدفاع وحماية الإنسان ، نظرا لتجربتي داخل اقبية السجون في التواصل مع منظمات حقوقية دولية مثل منظمة العفو الدولية التي تبنتني كمعتقل رأي ، ومنظمة أكاط وغيرها ، ساهمت إلى حد كبير في دعمنا ومساندتنا والمطالبة بإطلاق سراحنا، فيممت وجهي نحو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، بعدها نحو منظمة العفو الدولية فرع المغرب، غير أنهما تحفظتا تباعا على انضمامي إليهما.

 

 

 وقد أتيحت لي فرصة المشاركة إلى جانب ثلة من المعتقلين السياسيين السابقين ضحايا الإنتهاكات الجسيمة خلال ما سمي بسنوات الرصاص في تأسيس المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف، و ساهمت أيضا في إنشاء لجنة للمطالبة بإطلاق سراح ما تبقى من معتقلين إسلاميين، كما اشتغلت في هيئة الإنصاف والمصالحة التي طردت منها في مرحلة تتبع تنفيذ التوصيات بغير مبرر مفهوم ، فضلا عن ذلك كنت من مؤسسي منتدى الكرامة لحقوق الإنسان الذي تبوأت فيه مهمة المدير التنفيذي.

 

 

وخلال هذه الفترة ساهمت في تأسيس المنتدى المغربي للوسطية، كما أشرفت على إنشاء تنسيقية الحقيقة للدفاع عن معتقلي الرأي والعقيدة ، وتنسيقية الدفاع عن المعتقلين الإسلاميين السابقين اللتين اجتمعتا تحت مسمى اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين، حيث ما أزال أشغل فيها مهمة المستشار الحقوقي ، وساهمت فضلا عن ذلك في تأسيس تنسيقية للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين الستة من مجموعة بليرج، وتنسيقية عائلات ما تبقى من معتقلي مجموعة بليرج، كما جمعت معتقلي سجن غوانتنامو السابقين في تنسيقية للمطالبة بحقوقهم، ولم أتأخر في إنشاء تنسيقية لعائلات المعتقلين والمفقودين المغاربة بالعراق، ولجنة التضامن لقدماء المعتقلين الإسلاميين ، ناهيك عن إنشاء لجان دعم كان لي فيها دور مباشر من قبيل لجنة دعم المهندس أحمد بنصديق ولجنة المطالبة بإطلاق سراح الصحفي مصطفى الحسناوي وغيرها.

 

 

وألفت إهتمامكم أنه بعد حصولي على شهادة الدكتوراه في أبريل 2002 انضممت إلى صفوف المعطلين من حملة الشهادات العليا، التي اعتبرها مدرسة تعلمت فيها دروسا ميدانية في الإحتجاج الإجتماعي بوسائل نضال سلمية ، عززت تجربتي في الإعتقال السياسي ، الشيء الذي حفزني للقيام بدور رسالي أكون فيه شاهدا على طبيعة المرحلة التي يمر بها مجتمعنا والوطن الذي يجمعنا.

 

 

لقد اخترت النشاط الحقوقي والعمل الميداني وانخرطت بكليتي في منتدى الكرامة لحقوق الإنسان الذي أحيي بالمناسبة أعضاءه الذين أتاحوا لي الفرصة و وفروا لي الإمكانيات للقيام بالدور المسند إلي كمدير تنفيذي بموجب قرار المكتب التنفيذي ، ومنحوني ثقتهم.

 

 

وامتد حضوري الحقوقي إلى البعد الدولي من خلال عضويتي في مؤسسة الكرامة الموجودة بجنيف ، ومنظمة فرنت لاين بدبلن التي تبنتني كمدافع عن حقوق الإنسان ، وفي شهر ماي 2014 حضيت بشرف المشاركة في تأسيس الرابطة العالمية للحقوق والحريات التي يوجد مقرها القانوني بجنيف.

 

 

أما بخصوص انتمائي السياسي فقد اعتقلت بسبب انتمائي لفصيلة الجهاد التي أعلنت وفائها لمطالب شهداء انتفاضة الخبر في 20 يونيو 1981 ، وكانت تنسق حينها مع حركة الشبيبة الإسلامية ، وبعد إطلاق سراحي التحقت بهيئة تحرير جريدة النبأ، وكنت عضوا ضمن اللجنة التحضيرية لتأسيس حزب الأمة ، وقد توليت مهمة رئيس مجلسه الوطني . وإدراكا من الإخوة في الحزب بضرورة الفصل بين الحزبي والحقوقي سمحوا لي بتعليق عضويتي والتفرغ للعمل الحقوقي .

 

 

الخيار الحقوقي الذي اعتنقته جر علي الكثير من المضايقات والتعسفات في حقي ، سواء من الأبعدين أو الأقربين، غير أن التجارب السابقة علمتني الصمود والإصرار في صمت لذلك أعلن أنني لن أغادر الميدان، ولن أمتهن الريع الحقوقي في زمن الإبتذال ، وسأواصل ما بدأته بكل مسؤولية ، متماهيا في ذلك مع ذاتي ، وأنا واع بكل التحديات ، ومدرك لحساسية المرحلة التي تجتازها بلادنا ويجتازها مجتمعنا ، والتي تفرض علينا الإهتمام  أكثر بواقعنا الموضوعي أكثر من الإنجرار وراء هواجس الذات ومتاهاتها ، فإما أن نصطف جميعا بكل مسؤولية ضد الفساد والإستبداد والإرهاب بكل ألوانه بحثا عن حلول وتسويات نحفظ بها سيادتنا وسلمنا الإجتماعي والسياسي ، ونمد جسور الثقة بين جميع الفضلاء ، وإما أن نهرب إلى الأمام ونضيع في متاهة نخلط فيها الأولويات، و ننزلق إلى التعاطي مع القضايا المطروحة بطريقة غير تفاعلية ولا تشاركية ، تحول إطاراتنا الجمعوية، و وطننا أحيانا إلى مساحات مفتوحة على الصراع ، والتشنج الداخلي.

 

 

وبناء على ذلك ونظرا لسابقة اعتقالي في قضية تتصل بالحق في العيش الكريم لكل المغاربة ومناهضة سوء توزيع الثروة والفساد خلال سنوات الرصاص ،

 

 

ونظرا للرصيد الحقوقي الذي أتوفر عليه وخبرتي المتواضعة في المصالحة الوطنية والعدالة الإنتقالية ،

ونظرا لموقفي من أن المدافع عن حقوق الإنسان هو المدافع العضوي، الذي ينفتح على القضايا الحقيقية ذات الأولوية في وطنه ،

 

 

فإنني أعلن للرأي العام الوطني ما يلي :

-         إلتزامي بالاضطلاع بدوري كمدافع عن حقوق الإنسان في رصد الإنتهاكات ، والدفاع عن الضحايا ، والتفاعل في ذلك مع المؤسسات الوطنية ذات العلاقة مع حقوق الإنسان ، ومع الآليات الأممية لحماية حقوق الإنسان ، بهدف تحصين الحقوق والحريات وتعزيز المكتسبات التي جاءت بها توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة ، ودستور 2011،

-         ممارسة النشاط الحقوقي باعتباري معتقل سياسي سابق ومدافع عن حقوق الإنسان ، أتحمل المسؤولية في ما أقوم به ، ومتحرر من قيود العمل الجمعوي وتجاذباته التي  قد تحد من حريتي وتدفعني إلى العمل ضد إرادتي أحيانا تحت طائلة المساطر والقوانين الداخلية ،

-         استعدادي التعاون والتنسيق مع أي كان في سبيل النهوض بواقع حقوق الإنسان ، وتعزيز الضمانات الكفيلة بحمايته من أي ردة حقوقية.








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



النص الكامل لاستجواب جريدة المساء مع عبد الحميد أمين

الاتحاد الاشتراكي يطالب الحكومة بالإعلان عن فشل إصلاح المنظومة التربوية

دعم مالي جديد للمغرب بقيمة 112 مليون أورو

حذر المستثمرين وراء هبوط سوق الأسهم في المغرب

أحمد... من ماركسي إلى إسلامي

إشكاليات تعاطي النخب المغربية مع التقلبات السياسية

العدالة الانتقالية والثورات العربية

انطلاق الدورة الأولى للمهرجان الوطني للعيطة الجبلية بتاونات

المغرب على عتبات التقوبم

تكتل جمعوي يتشكل ضد مرسوم للشوباني

أول تسمية حلال في العالم العربي قد منحت لأغذية الأطفال' لمصنع بمراكش

مجلس اليزمي يدخل على خط قضية أميناتو حيضر

هيئة مدنية تشيد بمتابعة قادة بوليساريو بتهمة الابادة الجماعية

"نجوم العلوم" يكشف عن أسماء المرشحين الـ16 للموسم الخامس

المنتدى العربي الثاني لاسترداد الأموال يدعو إلى مواصلة التعاون رغم الصعوبات المرتبطة بإجراءات الاستر

احتفالية توزيع جوائز مسابقة "سلامة وأمان" لمناهضة العنف ضد المرأة

أربع سنوات سجنا لصاحب شركة فرنسية سوقت مادة لتكبير الأثداء غير سليمة

العودة المغربية إلى تنبكتو

النويضي يقطع شعرة معاوية مع "عدالة" و يتهم السيوري بتصفية الحسابات مع الرميد

مسابقة "سلامة وأمان" فوز خمسة من الإعلاميين المصريين بجائزة المسابقة و جائزتان للإعلاميين العرب





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية