ويذكر أنه تم توقيف الصحفيين الفرنسيين إريك لوران وكاترين غراسيي الخميس الماضي على خلفية ابتزاز الملك محمد السادس ، وأنه تم مثولهما أمام قاضي التحقيق بفرقة مكافحة الجرائم ضد الأشخاص بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأكدت دار النشر الفرنسية أنها رفعت عنها كل شبهة من نشر الكتاب المذكور، وأنها ضحية أيضا لتلاعبات الصحفيين المذكورين، وأنها لن تعرض سمعتها للخطر مهما كان.