زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

باحثون يكشفون تقاطعات البوليساريو مع جماعات إرهابية و ماضي الجبهة الملطخ بالدماء
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 يناير 2016 الساعة 14 : 20


 

 

 

 

 

 

 

 
كشفت دراسة نشرها فريق من الباحثين اليابانيين والمغاربة، ما يجري داخل مخيمات تندوف على الأراضي الجزائرية وما يتعرض له المحتجزون من قمع وتجويع داخل المخيمات، بالإضافة إلى الوضع الأمني.
 
ونشر الباحثون منتصف الشهر الماضي مضامين دراستهم الصادرة عن دار النشر" نيبون هيرون" في كتاب تحت عنوان «ماوراء الستار: دراسة استكشافية لمخيمات تندوف من الداخل»، حول قضايا تتعلق بالوضع القانوني للاجئين الصحراويين بمخيمات تندوف، وموقف القانون الدولي من عمليات نهب المساعدات الدولية الموجهة لساكنة المخيمات، ثم التطور العام الذي تشهده حركة البوليساريو الانفصالية سواء على مستوى بناء إيديولوجيتها، أو على مستوى هيكلتها التنظيمية المتسمة ببعد قبلي واضح.
 
و استنتجت الدراسة أن اللاجئين الصحراويين لا يتمتعون بحقوقهم الأكثر إنسانية باعتبارهم لاجئين، خاصة حرية التعبير والتجمع والتنقل، وحرية اللاجئ في أن يبقى على تواصل مباشر مع ممثل عن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، أو مع ممثلي المنظمات عن غير الحكومية الأجنبية بدون تواجد عناصر «البوليساريو». كما وقفت الدراسة على تشخيص حالات تعرض اللاجئين الصحراويين لكل أشكال الابتزاز والتخويف، والتي تتجسد في جانب منها في فصل العائلات، والتجنيد القسري للشباب وحتى الأطفال في الجيش، والعمل القسري والاستغلال الجنسي للأطفال الذين يتم إرسالهم لكوبا.
 
ومن أوجه هذه المعاناة أيضا منع الصحراويين من مغادرة المخيمات، فضلا عن الاحتفاظ بالقوة بأي فرد من أي أسرة في المخيمات، إذا قرر التوجه إلى الصحراء في إطار عملية تبادل الزيارات المنظمة من قبل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، علاوة على ممارسات مشينة أخرى كالعبودية التي تعتبر جريمة ضد الإنسانية.
 
وتستنتج الدراسة أن الدولة المضيفة، بدل من أن تصحح الوضع وفق ما يفرضه عليها القانون الدولي بما يشمل حماية اللاجئين وتأمين حقوقهم، فإنها لجأت إلى رفض إحصاء اللاجئين المتواجدين على أراضيها.
 
انتهاكات جسيمة لحقوق الانسان
 
ويركز الفصل الثاني على حكم القانون الدولي فيما أوردته عشرات التقارير الرسمية وشبه الرسمية عن وجود سرقات وتحويلات للمساعدات الإنسانية الموجهة للمخيمات إلى غير وجهتها. وبعد افتحاص الدراسة لطبيعة المواد المهربة مثل الأدوية والمواد الغذائية، ترى أن مثل هذه السلوكات المنافية للقانون الإنساني وللقانون الدولي تفرض تحريك مقتضيات مسودة مشروع قانون مسؤولية الدول عن الأفعال غير المشروعة دوليا ضد البوليساريو وضد الدول المضيفة، على اعتبار فعل منع الغذاء والدواء من شأنهما أن تدخلا ضمن الجنح الكبرى والجرائم الموجهة ضد الإنسانية، ومشروع إبادة إذا ما ثبت أن الفعل هو مقصود وممنهج، كما تعرف ذلك المحكمة الجنائية الدولية.
 
 
مسارات للإرهاب و جماعات الخطف و السلب
 
وافتحص الباحثون عددا من التقارير الرسمية والاستخباراتية والبحوث والمراسلات والدراسات المتعلقة باحتمالات وجود تقاطعات بين مقاتلي جبهة البوليساريو والجماعات الإرهابية النشطة على الشريط الممتد من منطقة فزان (في الجنوب الغربي من ليبيا) إلى الساحل.
 
واعتبرت الدراسة أن شهادات بعض قادة القاعدة أنفسهم باستقطاب القاعدة لمقاتلي جبهة لبوليساريو، يستحق التعامل معها تعاملا جديا ليس على مستوى التشهير الإعلامي، وإنما على المستوى الاستراتيجي والدولي المتعلق بمكافحة الإرهاب، وتجفيف منابعه.
 
 
إذ تكشف الدراسة لأول مرة عن مقالة للجهادي أبي سعد العاملي «قاعدة بلاد المغرب الإسلامي – حقائق الواقع ووعود المستقبل-» الصادرة عن مؤسسة المأسدة الإعلامية (الجهادية)، والتي يقر فيها المنظرالجهادي كيف: «كان للحركة الإسلامية في مخيمات اللاجئين دور بارز في إحداث نقلة في أفكار العديد من المقاتلين الصحراويين الشباب وعقائدهم ووعيهم السياسي»، ليعتبرها «جبهة جديدة ونقطة قوة أخرى تضاف إلى جيوب المجاهدين، لاشك أنها ستعزز صفوف القاعدة وستلعب دوراً مهماً في المنطقة من أجل تحرير الأراضي الإسلامية وتنصيب مواقع أقدام للمجاهدين تكون بمثابة النواة الأولى لدولة الخلافة القادمة».
 
 
وتستفيض الدراسة في تحليل السياقات العامة التي تحدث فيها العاملي عن اختراقات القاعدة لمخيمات تندوف، ضمن خطة محكمة لتحويلها لبؤرة خلافة إسلامية.
 
 
ولتمثل خطورة هذا القيادي في تنظيم القاعدة، تشرح الدراسة كيف أن «العاملي» يعتبر واحدا من أنشط المنظرين للحركات الجهادية لفترة ما بعد مقتل أسامة بن لادن، علاوة على دوره التحريضي-التوجيهي لفترة ما بعد «الربيع العربي»، بل واعتباره من أوائل أعضاء القاعدة الحركيين الذين مهدوا للرحيل من القاعدة نحو تنظيم الدولة الإسلامية، قد كتب الرجل «أضواء وبيانات شرعية حول الثورتين الليبية والسورية»، و«تحذيرات ونصائح أمين لأهل السنة في البحرين»، و«دور الأنصار والمجاهدين في ثبات دولة العراق الإسلامية وبقائها»، قبل أن يخلص إلى الحديث علنا عن ولائه ودعمه لمشروع البغدادي كما يشير كتابه الجديد «في سبيل ثبات الدولة الإسلامية وبقائها».
 
 
فبعد مقتل أسامة بن لادن، تولى العاملي رفقة آخرين من الجيل الثاني للجهاديين التنظير لمرحلة ما بعد التنظيم المركزي، والعمل على هندسة مسار تنظيمي وتربوي جديد، فكتب «القاعدة ما بعد أسامة ستظل بأمر الله قائمة»، و«وقفات تربوية مع الحرب الصليبية الجديدة» و«واقع ودور الإعلام الجهادي»، و«الديمقراطية؛ وسيلة لاحتواء التيار الإسلامي».
 
 
المعطيات التي جاء بها العاملي حسب الدراسة عن اختراف مخيمات تندوف تتقاطع مع تخمينات واستنتاجات وتحذيرات، سبق أن نشرتها مراكز علمية ووكالات استخباراتية عالمية مرموقة بما في ذلك تقرير وكالة استخبارات الأمن العام اليابانية التابعة لوزارة العدل خلال أعوام 2011، و 2013، ثم 2014 الذي يضع تندوف ضمن المناطق غير الآمنة والخطرة بعد عدد من الاختطافات التي حدثت بتندوف خاصة اختطاف عاملين أجانب في منظمات إنسانية .
 
 
وتعود الدراسة إلى عرض تطورات تاريخ العنف السياسي الذي كانت تنتهجه البوليساريو منذ السبعينيات، حيث سبق لها أن اختطفت عددا من البحارة الإسبان وقتل فرنسيين اثنين واختطاف ستة آخرين عام 1977. ثم بعد حوالي عشر سنوات (1988) تكرر الجبهة أعمال العنف بإسقاط طائرة أمريكية و أخرى كندية أسفرت عن مقتل العديد من الركاب، لتعتذر الجبهة فيما بعد على اعتبار الطائرتين كانت هدفا بالخطأ. وهو نفس ما قد انتبه إليه الباحث الاستراتيجي الأمريكي أنتوني كوردسمان عام 2005 بدوره بتوصيف ميول البوليساريو المتطرفة، الموسومة بتبني العنف كآلية للتدبير السياسي. مصنفا الجبهة كواحدة من أبرز الحركات المتطرفة المؤمنة بالعنف.
 
 
ماضي من العنف و الاجرام و خرق القانون الدولي
 
و اوضحت الدراسة إلى أنه بعد مرور حوالي عقدين من الزمن على هذه الوقائع، ودخول الجبهة في مفاوضات من أجل حل للنزاع مع المغرب تحت إشراف الأمم المتحدة، تعود الجبهة لعقيدة العنف كلما ضاقت بها القنوات الدبلوماسية لتهدد بالعودة إلى السلاح و العنف.
 
 
و يستعير الكتاب مفهوم الأمن البشري لفحص شروط الاستقرار والأمن الداخلي داخل المخيمات، كاشفا عن الحالة المتردية لسكان المخيمات، والمعاناة الشديدة التي يعيش على إيقاعها صحراويو المخيمات.
 
ولم يغفل الباحثون المستوى الأنثروبولوجي، بحيث فككوا ميكانيزمات بناء إيديولوجية التأصيل الذي نهجه منظرو الجبهة من أجل بناء تاريخ وذاكرة مستقلتين لها، استعار فيها هؤلاء كثير من الوهم والتخيل والتأويل التعسفي للتاريخ لعل ذلك يسعفهم في بناء رواية للتاريخ خاصة مشروعهم الانفصالي.
 
 
لكن القبلية تعلو مهما حاولت الجبهة إخفاءها، لتكون إحدى أعمدة التدبير الداخلي لشئون توزيع الأدوار والسلطة داخل دواليب الجبهة. هذا ما تخلص إليه الدراسة بتحليل التركيب القبلي لمختلف المناصب والمهام التي اختلقتها الجبهة من أجل تشديد قبضة تحكمها على المخيمات، والسيطرة على الموارد المادية والرمزية.
 
 
و في ختام الكتاب، خص الباحثون فصلا موسعا لعرض نتائج دراسة ميدانية تعتبر الأولى من نوعها، وتم إنجازها خلال الفترة مابين 2010– 2015 على عينة تمثيلية تتكون من 74 عائد. و شملت الدراسة عدة محاور أساسية، تتعلق بدراسة نماذج إنسانية من المجتمع الصحراوي للعائدين، لترصد من جهة حجم المعاناة النفسية التي رسختها إيديولوجية تغدية الكراهية و الحقد داخل المناهج الدراسية التي اعتمدها البوليساريو في بناء تنشئة اجتماعية مشوهة لأطفال المخيمات، كما رصدت الدراسة، بالاعتماد على عدد من الاختبارات النفسية، والاستمارات وجود حالات صدمية عنيفة يحملها أطفال كوبا –الأطفال الذين تم ترحيلهم نحو كوبا قسرا بهدف دراسة المذهبية الماركسية الشيوعية- وكذا وجود اختلالات في البناء الرمزي لمفهوم الفضاء المادي و الاجتماعي.
 
 
الدراسة تناولت أيضا في جلسات استماع متخصصة حالات صادمة لنساء صحراويات تعكس شراسة العنف الرمزي، والمادي الذي مارسته الآلة الإيديولوجية للبوليساريو تحت مبررات كثيرة: وتوصي الدراسة السلطات المغربية بضرورة خلق آلية للمتابعة و المرافقة النفسية الاجتماعية للعائدين، مع بناء استراتيجية أكثر قابلية على مساعدتهم في الاندماج الكامل داخل المجتمع.
 
 
و شارك في إعداد الدراسة فريق متمرس من الباحثين اليابانيين والمغاربة، يشتغلون في مجالات معرفية متنوعة بتنوع فصول الكتاب تشمل القانون الدولي والإنساني (عبد الحميد الوالي وماتسوموتو شوجي)، وعلم الاجتماع والأنتروبولوجيا (كي ناكاغاوا و خالد الشكراوي)، والعلاقات الدولية (رشيد الحديكي و عادل الموسوي)، وإدارة الأزمات (المصظفى الرزرازي)، وعلم النفس (عبد السلام الداشمي وزينب الوزاني الشهدي).

 

 








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



المريزق المصطفى: رسالة مفتوحة إلى السيد رئيس الحكومة عبد اﻹله بنكيران

البام يفوز بجهة مراكش

حوار الأستاذ محمد الدرويش الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم العالي

الإخوان المسلمون كالصفويين ينشرون أفكارهم بالسيف والدم

باحثون عن العنبر يمثلون بحوت نافق بشاطئ الوطية

باحثون يشخصون أعطاب الجامعة المغربية

حقوقيون يناقشون "إصلاح العدالة الجنائية بالمغرب"

باحثون يناقشون التنوع الثقافي بزاكورة

"فاينانشال تايمز" تشيد بالتجربة المغربية في الاصلاح

باحثون يناقشون جدلية الدعوة و الدولة في المشروع الاخواني

معطلون يكشفون تلاعبات في مباريات الجماعات بمديونة

صحراويون يكشفون بالرباط خبايا انتفاضة 1988بمخيمات تندوف

إعلاميون يكشفون بالقنيطرة عن أهم أدوار الإعلام في المجتمع

باحثون يكشفون تقاطعات البوليساريو مع جماعات إرهابية و ماضي الجبهة الملطخ بالدماء

حقوقيون يكشفون تغول مافيا العقار بتمارة





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية