زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

تقرير حقوقي يدق ناقوس الخطر حول وضع الصحة العقلية
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 16 أكتوبر 2012 الساعة 11 : 18


 

 

 

 

قالت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة =الحق في الحياة بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية أن واقع الصحة النفسية والعقلية بالمغرب والذي لايختلف عن الواقع الصحي في عموميته من حيث هشاشة وضعف الخدمات الصحية  وغلاء الأدوية وعدم استجابتها للحد الأدنى من المعايير المتفق عليها دوليا.

و قالت الشبكة في تقرير مطول له أن المرض النفسي والعقلي يحظى بعناية اقل من جميع الأمراض الأخرى كمرض السرطان والقلب  ومرض فقدان المناعة المكتسبة وبالتالي وجب أن يحظى بنفس العناية الصحية ولا توجد عناية حقيقية في السياسات الصحية إلى حين يحل اليوم العالمي للصحة النفسية  لتلتفت وزارة الصحة أن  تمكنت من ذلك بإلقاء بعض التصريحات والكلمات بالمناسبة  ولكن الوضع يبقى على ما هو عليه  ووزارة الصحة لا تصرف حتى نسبة 01 في المائة من ميزانيتها لصالح الأمراض النفسية ويضطر المرضى وأسرهم لشراء أدوية غالية ومكلفة رغم تزايد عدد المرضى النفسانيين والعقليين ويشكلون نسبة 20  في المائة هامة من المجتمع المغربي بسبب عوامل الفقر والعوامل الاجتماعية والأسرية والزوجية  كما يتم التعامل مع المرضى بمعاملات أحيانا قاسيا لمجرد رفضها التواصل وأيضا تعرض  بعض المريضات للاستغلال الجنسي في المستشفيات أو خارجها.

   واقع الصحة النفسية والعقلية بالمغرب لاينفصل عن هذه الاختيارات اللاشعبية واللاديمقراطية في عموم القطاعات الاجتماعية  ، ولعل أكبر شهادة على هذا الواقع المتردي هو التقرير الصادم الصادر عن المجلس الوطني لحقوق الإنسان رغم محدودية تشخيصه للوضع المؤلم الذي يعاني منه عشرات الآلاف من المرضى النفسانيين والعقليين  ببلادنا سواء أولائك الدين حالفهم الحظ في ولوج المستشفيات  العمومية أو المراكز المتخصصة بالقطاع الخاص  في الأمراض النفسية والعقلية او أولائك الدين يعيشون منعزلين في بيوتهم او يتسكعون في شوارع المدن والبوادي وأسواقها او تلك الفئة التي حملتها أسرها للمزارات الشعبية ولأولياء والدجالين لتشخيص الداء و البحث عن العلاج الشعبي والخرافي نظرا لعدم قدرتها على اداء تكلفة العلاج او صعوبات ولوج المستشفى  العمومي المتخصص أو لصعوبة متابعة العلاج الطبي بسبب غلاء الأدوية ناهيك عن فئة لايستهان بعددها التي يتم تحويل وجهتها الى  المراكز الاجتماعية الشهيرة من طرف دوريات الأمن سواء بتيط مليل أو عين عتيق أو غيرها من المراكز الاجتماعية القليلة المتواجدة بالمغرب وهي بمثابة سجون  حقيقية للمتسولين والفقراء المسنين .  

  ان مستشفيات الأمراض العقلية والنفسية بالمغرب بحسب العاملين فيها لاتتوفر فيها من أطباء وممرضين أدنى الشروط الإنسانية لاستشفاء والعلاج ، فضلا عن النقص الحاد في  بنيات الاستقبال من مراكز صحية وقائية أو أجنحة خاصة بالمستشفيات العمومية بل حتى بعض التجهيزات  المتوفرة متقادمة  أو معطلة  أو غير ملائمة وكشف نفس التقرير أن عدد الأسرة لا يتجاوز 1725 سريرا في 27 مؤسسة صحية لعلاج الأمراض العقلية، علاوة على النقص الفظيع في الموارد  البشرية  المتخصصة   والتي لا تتجاوز حاليا  172 طبيبا نفسيا و740 ممرضا اختصاصيا في الطب النفسي بالقطاع العام مقابل 131 طبيبا في القطاع الخاص. وهو عدد بعيد عن الاستجابة للمعايير العالمية في هذا المجال. ويتمركز 54 في المائة من هؤلاء الأطباء  والممرضين  في محور الدار البيضاء والرباط و طنجة.

  واعتبرت  الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة الحق في الحياة أن مستشفيات  الأمراض النفسية والعقلية بالمغرب كغيرها من المستشفيات العمومية وصلت إلى وضعية كارثية ولم تعد صالحة لتقديم خدمات صحية وعلاجية في ظروف وشروط إنسانية للمرضى وتضمن سلامتهم. ويعزى هذا التردي والاختلالات والنواقص إلى ضعف الميزانية وضعف الحكامة وتبذير للأموال العمومية بحكم أن أغلب المستشفيات يدبرون من طرف أطباء لا علاقة لهم بالتدبير الإداري والمالي للمؤسسات فعوض ان يكونوا بجانب المرضى وعلاجهم يحشرون في مهام لاعلاقة لهم بتكوينهم مما يؤدي إلى اختلالات مالية وإدارية والى تراجع جودة الخدمات الصحية والعلاجات المقدمة للمرضى وبالتالي فقدان الأمن الصحي في المؤسسات الاستشفائية والعلاجية  للصحة النفسية والعقلية إلى درجة تشبيهها بالسجون من طرف وزير الصحة الحالي .

 اختلالات كبرى  تشكو منها منظومة الطب النفسي والعقلي ببلادنا وتكتوي بنارها شريحة واسعة من المواطنين  (النساء  - الأطفال  - المسنون والمدمنون)  وهي أكثر المجموعات  معرضة للخطر فضلا عن غياب العدالة في مجال الولوج للعلاج في الطب النفسي والعقلي وضعف التكفل والحماية الاجتماعية والصحية وهدر لحقوق أساسية للمواطن المصاب بأمراض نفسية وعقلية، فضلا عن تخلي وزارة الصحة عن  دعم وتقوية البرامج الوقائية والعلاج بالمراكز الصحية القريبة من السكان علاوة على ندرة المؤسسات  الصحية  الوقائية وفراغ في القانون في حماية حقوق المريض النفسي وحقه في المساهمة في علاجه وحقه وأسرته في المعلومة وضعف مساهمة للقطاع الخاص كما يظل  المجتمع المدني في مراحله الجنينية رغم كونه واعد.

             ان الخدمات الصحية التي تقدمها الحكومة من خلال ميزانية وزارة الصحة تتحمل الأسر وعائلات المرضى ازيد من 56 في المائة من تكاليفها وتتحمل نفقات العلاج لرعاية مريضها النفسي والعقلي بالرغم مما لذلك  من أثار سلبية على وضعيتهم وقدراتهم الشرائية بسبب غلاء الدواء.وضعية تؤدي في أغلب الأحيان  بعدد من الأسر عاجزة عن متابعة العلاج أمام غلاء وصفة الدواء  وقد يتوقف المريض عن العلاج نظرا لكون الأسر الفقيرة لا تستطيع تأمين هذه التكاليف والمبالغ الباهظة التي يتطلبها العلاج  خاصة بالنسبة للمرضى المزمنين الدين يتعاطون للأدوية الحديثة وبالذات الحقن طويلة المفعول والتي يستعملها المريض وبجرعات عالية/

بالفعل فالخدمات التي تقدمها المستشفيات المغربية للمرضى النفسانيين ضعيفة الجدوى وفي اغلب الأحيان يضطر المرضى لشراء الدواء من جيوبهم مما يزيد في كلفة علاجهم وخاصة بالنسبة للأسر الفقيرة وذات دخل محدود. لدا نجد أن الأمراض التفسية اكثر انتشارا لدى الطبقات الفقيرة لعدم قدرة الأسر على علاج مرضاهم و يلجؤون  بالتالي إلى الاستدانة والقروض

      هذه الصورة الواقعية والقاتمة للصحة النفسية والعقلية ببلادنا تجد ترجمتها في السياسة الصحية المتخلفة المتبعة منذ عقود من طرف الحكومة وزارة الصحة كانت شعاراتها على خلاف شعاراتها الموسمية والظرفية كما يمكننا أن نقر ودون تردد ان [الغلاء الفاحش في ثمن الأدوية خصوصا أدوية الجيل الثالث تفوق ثلاث مرات ثمنه في البلدان المصنعة والعربية ذات نفس المستوى الاقتصادي وأصبحت بالتالي مجالا للمتاجرة في الصحة النفسية والعقلية للمواطنين   مما يجعل نسبة كبيرة منهم إلى توقيف العلاج لعدم قدرته على شرائه   مع الأخذ عين الاعتبار أن جل الأمراض النفسية والعقلية هي أمراض مزمنة وتتطلب تتبعا دوائيا منتظما وفي أحيان كثيرة على مدى الحياة، إضافة إلى أن نسبة كبيرة من المرضى على غرار المواطنين المغاربة لايتمتعون بأي نظام للتغطية الصحية، وتفعيل نظام الراميد RAMED لايزال  يعرف غموضا كبيرا ولبسا وتعطيلا في التطبيق رغم الخرجات الإعلامية لوزارة الصحة  والتي لاعلاقة لها بالواقع، مما يرفع من كلفة العلاج ويجعله في غالب الأحيان مستحيلا، إضافة إلى كل هذا، ونحن داخل  الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة الحق في الحياة أمام هذه البنيات التحتية ذات الطابع السجني والتي لا تحترم حقوق الانسان والتزامات الدولة المغربية في هذا المجال، وأمام التكلفة العلاجية الباهضة والتي تقف ضد ولوجية سهلة للاستشفاء، نضيف أن السياسة العلاجية المتبعة في هذا الصدد هي سياسة عرجاء وتقف على رجل واحدة بحيث أن خصوصية المرض النفسي والعقلي تتطلب علاجا دوائيا ونفسيا واجتماعيا من أجل ضمان استقرار الحالة النفسية للمريض، في حين لانجد إلا العلاج الدوائي ذو الطابع العرضاني، أما إعادة إدماج المريض  في محيطه الاجتماعي وتتبع حالته النفسية من طرف أخصائيين نفسانيين فذلك لايوجد إلا غي الدول المتقدمة التي تحترم الانسان وتحترم حقوقه العلاجية والصحية. وحسب المنظمة العالمية للصحة فالفقر  يعتبر من الأسباب الرئيسية  والمسؤول الأول عن الأمراض النفسية  والعقلية  كما يعاني  المرضى النفسيين والعقليين ببلادنا من الإهمال وعدم اهتمام وزارة الصحة والجماعات المحلية  برعاية صحتهم من الناحية الصحية والنفسية والاجتماعية  ويجدون صعوبة في ولوج المستشفيات القريبة من مدنهم وسكناهم

ان اليوم العالمي للصحة النفسية الذي يصادف العاشر من أكتوبر من كل سنة  يوم عالمي تذكر فيه المنظمة العالمية للصحة وجمعيات المجتمع المدني المهتمة بهذه الفئة المظلومة والمهمش من قبل الحكومة والمجتمع على حد سواء فمن اجل تجاوز هذه الوضعية والنهوض بهذا القطاع وجعله يستجيب ولو في الحدود الدنيا للمعايير الانسانية نجد أن الإجراءات الاستعجالية التي على المسؤولين في القطاع اتخاذها التالي :

ووضع سياسة اجتماعية واقتصادية وتربوية تقي من الإصابة بالأمراض النفسية

 ووضع سياسة شاملة ومتكاملة للصحة العقلية تنخرط جميع مكونات المجتمع والفاعلين والمعنيين والمهتمين في وضع خطوطها العريضة ورسم معالمها.  وفق مقتضيات دستور منظمة الصحة العالمية و«مبادئ حماية الأشخاص المصابين بمرض عقلي وتحسين العناية بالصحة العقلية» و«القواعد الموحَّدة بشأن تحقيق تكافؤ الفرص للمعاقين»

-      تغيير قانون 30  أبريل 1959  الوقاية من الأمراض العقلية ومعالجتها وحماية المرضى المصابين بها بشكل جذري ووفق مقاربة تشاركية واسعة،

-      سن نظام أساسي خاص بالممرضات والممرضين المختصين في الأمراض العقلية وتحسين ظروف عملهم وتحفيزهم ،

-       أنسنة الخدمات العلاجية بما يضمن الكرامة الإنسانية للمرضى وحقوقهم الأساسية  من خلال :

-       توفير بنيات مستقبله في المستوى المطلوب

-       سد الخصاص المريع في الموارد البشرية

-       تبني سياسة علاجية متعددة الأبعاد

-       إعادة النظر الجذرية في الأثمنة المهولة للدواء خصوصا الجيل الثالث

-       المجانية الكاملة للمرضى المصابين بإمراض نفسية وعقلية

-       ضمان المساواة في العلاج ما بين جميع المواطنين وتحقيق التوازن الكمي والنوعي وعلى جميع المستويات ما بين الجهات

-       اعتبار إشكالية الصحة العقلية والنفسية إشكالية حكومية عامة بمعنى إقحام كل القطاعات الوزارية على الساهمة كل حسب اختصاصه (التعليم – العدل- الصحة- الاتصال – الداخلية ....) في الحد من تفشي المرض النفسي

-       تشجيع مؤسسات وجمعيات المجتمع المدني العاملة في هدا المجال والبحث عن  موارد مالية لتغطية نفقات العلاج  .

ولتعزيز الإدماج الاجتماعي للأشخاص المصابين بأمراض نفسية وعقلية وجب تعزيز وتقوية التواصل والتفاعل  بين القطاع الصحي و القطاعات الاجتماعية من اجل المساهمة في الإدماج  الفعلي للمرضى بعد شفائهم ومتابعة وضعيتهم النفسية والصحية والاجتماعية وتأمين مشاركة المرضى وعائلاتهم في عملية العلاج و حقهم في الحصول على المعلومة وضمان السر المهني من طرف الأطباء والممرضين .

-       وضع نظام صحي تأمين خاص مجاني لكل المرضى المصابين بأمراض نفسية وعقلية وبعث ثقافة لمحاربة وصمة المرض في المجتمع عبر التوعية ووسائل الإعلام الوطنية








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



النص الكامل لاستجواب جريدة المساء مع عبد الحميد أمين

إشكاليات تعاطي النخب المغربية مع التقلبات السياسية

العدالة الانتقالية والثورات العربية

نزار بركة يقدم أرقاما صادمة عن أوضاع البلاد خلال 6 أشهر الاولى من التدبير الحكومي

مرصد حقوقي يدين تبرئة مغتصب طفل بتطوان

لجنة برلمانية تعود من قناة العيون بخفي حنين

مشروع لترحيل السجون خارج المدن

مطالب بالتحقيق القضائي في الفضائح المالية لمجلس الجالية

المجلس الاستشاري للشباب و العمل الجمعوي: أي رهانات للحركة الجمعوية والشبابية

دراسة تحذر من تدهور الوضع المالي لأنظمة التقاعد بالمغرب

تقرير حقوقي يدق ناقوس الخطر حول وضع الصحة العقلية

مركز حقوقي يدق ناقوس الخطر مما آل اليه الوضع الصحي بجماعة دار ولد زيدوح باقليم الفقيه بن صالح





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

مغالطات و أكاذيب الخارجية الجزائرية بخصوص مصادرة مقرات تمثيلياتها بالمملكة

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

المغرب يرتقي في تصنيف مؤشر التنمية البشرية العالمي

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية